«الزئبق الأحمر» بين الحقيقة والوهم وعلاقته بـ«الجن»


Synonymes anormal, baroque, bizarre, bizarroïde, déroutant, drôle, étrange, excentrique, extravagant, inaccoutumé, inhabituel, original, rare, singulier.

Avatar de l’utilisateur
sly
.
.
Messages : 486
Inscription : dim. janv. 07, 2007 11:17 am
Localisation : 41 000 feet

«الزئبق الأحمر» بين الحقيقة والوهم وعلاقته بـ«الجن»

Message par sly »

une rumeur qui fait ravage ces derniers jours en Arabie saoudite est l'existence de mercure rouge dans les anciennes machines à coudre de marque Singer.
des machines anciennes qui ne valent pas quelques dizaines de dinars ont été vendues pour plus de 20 000 DT...

Image


Des saoudiens m'ont raconté qu'ils ont assisté à des séances de تحضير الجن et grâce au mercure rouge les jinn leur donnent en contre partie des billets d'argent plein d'argent (des millions). certains racontaient que Prince ** ***** a fait sa fortune grâce au mercure rouge (selon eux il a des mines en Russie pour l'extraction de ce mercure).
Bref...


Voila in dossier complet 1heure de vidéo:

https://youtu.be/Ixxb2CEf4p4

https://youtu.be/YaKUKqaUL34


الزئبق الأحمر بين استخراج كنوز الأرض والانشطار النووي ينتشر بين الكثير من أوساط الناس وجود كميات كبيرة من الكنوز القديمة المدفونة تحت الأرض وأنها محروسة من الجن وقد شاع بينهم أيضاً قدرة الدجالين والمشعوذين على استخدام الجن في استخراج هذه الكنوز . وقد ارتبطت هذه الاعتقادات بـ " الزئبق الأحمر " الذي يؤكد البعض قدرته الهائلة على تسخير الجان لاستخراج هذه الكنوز وسرقة الأموال من خزائن البنوك ، وظهر تبعاً لذلك ما سمي بـ " التنزيل " وهو ما يمارسه الدجالون والمشعوذون من تنزيل الأموال المسروقة للزبون عن طريق استخدام الجن .. وفي هذه الحلقة نقف بكم على حقيقة " الزئبق الأحمر" وعلاقته باستخراج الكنوز ، ونقدم لكم تجربة مشعوذ تاب إلى الله كانت له تجارب في هذا المجال ، ونعرض لكم بعض قضايا النصب والاحتيال التي مارسها البعض لترويج الزئبق الأحمر ، ونقدم لكم في النهاية رؤية شرعية حول هذا الأمر .. من خلال هذه الحلقة المثيرة والمليئة بالحكايات الغريبة عن الزئبق الأحمر واستخراج الكنوز .


حـقـيـقـة الـزئـبـق الأحـمـر


وللتعرف على حقيقة " الزئبق الأحمر " نذكر لكم هذه الحادثة : فقد وقع بين أيدي المحقق الصحفي البريطاني " غوين روبرتس " تقرير أعد لعناية " يوجيني " وزير الخارجية الروسي الذي كان وقتئذ على رأس جهاز الاستخبارات الروسية ، عن حقيقة مادة الزئبق الأحمر . وقد ذكر ذلك التقرير أن ما كان يعرف بالاتحاد السوفييتي بدأ بإنتاج هذه المادة عام 1968م في مركز " دوبنا " للأبحاث النووية ، وأن الكيماويين المتخصصين يعرفون هذه المادة بهذا الرمز ( H925 B206 ) وهي مادة تبلغ كثافتها ( 23 ) جراماً في السنتيمتر المكعب . وقد أحدثت هذه الدرجة الفائقة من الكثافة بلبلة في عقول العلماء الغربيين ، إذ أنها أعلى من درجة كثافة أي مادة معروفة في العالم ، بما في ذلك المعادن النقية .. ومن المعروف أن كثافة الزئبق المستخدم في قياس درجات الحرارة تبلغ (6,13 ) جراماً في السنتيمتر المكعب ، فيما تبلغ كثافة البلوتونيوم النقي أقل قليلاً من (20) جراماً في السنتيمتر المكعب الواحد . ويعتبر الزئبق الأحمر من المواد النادرة جداً وثمنه قد يصل إلى ملايين الدولارات . وقصة الزئبق الأحمر ارتبطت قديماً وحديثاً بالجن والشياطين والكنوز . ولكنه في الواقع أخطر من ذلك بكثير خاصة وأنه يدخل مباشرة في صناعة الأسلحة المتطورة ، كما يدخل في صناعة النشاط الذري بمختلف أنواعه . ويؤكد بعض الباحثين في علم الآثار أن هناك بالفعل ما يسمى " الزئبق الأحمر " وهو عبارة عن بودرة معدنية حمراء اللون ذات إشعاع ، لا تزال تستخدم في عمليات ذات صلة بالانشطار النووي ومصدر تصنيعه وتصديره لدول العالم هو بعض دول الاتحاد السوفييتي السابق ، إذ تقوم بعض العصابات بتهريبه من داخل المفاعلات النووية هناك ليباع بملايين الدولارات في بعض دول العالم .


الزجاجة التي أثارت القضية

في بداية الأربعينات من القرن الماضي تم اكتشاف زجاجة تخص أحد كبار قواد الجيش في عصر الأسرة 27 " آمون.تف.نخت " الذي تم تحنيطه في داخل تابوته نتيجة عدم التمكن من تحنيط جده خارج المقبرة بسبب أحداث سياسية مضطربة في عصره . وقد بدأ الحديث عن الزئبق الأحمر في الأصل بعدما عثر الأثري المصري زكي سعد على سائل ذي لون بني يميل إلى الاحمرار أسفل مومياء " آمون.تف.نخت " قائد الجيوش المصرية خلال عصر الأسرة (27) ولا يزال هذا السائل محفوظاً في زجاجة تحمل خاتم وشعار الحكومة المصرية ، وتوجد داخل متحف التحنيط في مدينة الأقصر . وتعتبر هذه الزجاجة السبب الرئيسي في انتشار كل ما يشاع عن ما يسمى بالزئبق الأحمر المصري . وهذه المقبرة قد وجدت بحالتها ولم تفتح منذ تم دفنها ، وعندما تم فتح التابوت الخاص بالمومياء الخاص بـ " آمون.تف.نخت " وجد بجوارها سائل به بعض المواد المستخدمة في عملية التحنيط وهي عبارة عن ( ملح نطرون ، ونشارة خشب ، وراتنج صمغي ، ودهون عطرية ، ولفائف كتانية ، وترينتينا )
ونتيجة إحكام غلق التابوت على الجسد والمواد المذكورة ، حدثت عملية تفاعل بين مواد التحنيط الجافة والجسد ، أنتجت هذا السائل الذي وضع في هذه الزجاجة ، وبتحليله وجد أنه يحتوي على ( 90،86 % ) سوائل آدمية ( ماء ، دم أملاح ، أنسجة رقيقة ) و ( 7،36 % ) أملاح معدنية ( ملح النطرون ) و ( 0،12 % ) محلول صابوني و (0،01 % ) أحماض أمينية ، و ( 1،65 % ) مواد التحنيط ( راتنج ، صمغ + مادة بروتينية ) . وقد أدى انتشار خبر اكتشاف هذه الزجاجة إلى وقوع الكثير من عمليات النصب والاحتيال منها ما تداولته الصحف قبل عدة سنوات عن تعرض شخصية عربية مرموقة لعملية نصب عندما نصب عليه البعض بيع زجاجة تحتوي على الزئبق الأحمر المصري بمبلغ 27 مليون دولار ، وقد حرر محضر بهذه الواقعة تحت رقم ( 17768 ) إداري قسم جنحة نصب ، بجمهورية مصر العربية . ومن أحدث قضايا الزئبق الأحمر تلك التي أمر اللواء أحمد شفيع مساعد وزير الداخلية المصري لأمن الجيزة بتحويل المتهمين فيها للنيابة للتحقيق معهم . وكانت مباحث الجيزة قد ألقت القبض على طالب اسمه أحمد محمد أحمد ومدرس في مدرسة أوسيم التابع لمحافظة الجيزة اسمه صابر السيد ، وبحوزتهما قارورة تحتوي على الزئبق الأحمر ، زعما أنهما بواسطته استدلا على آثار مدفونة تحت الأرض ، وعثرت المباحث معهما بالفعل على قطع أثرية تنتمي لعصور مختلفة وتقدر قيمتها بسبعة ملايين جنيه إضافة إلى سائل أحمر اللون ، قالا أنه ساعدهما في العثور على الكنز وقالا في التحقيقات أن شخصاً ثالثاً استعمل هذا الزئبق الأحمر في تحضير الجان ، وأن هذا الجان قادهما إلى الآثار المدفونة تحت منزل أحدهما .


اعترافات مشعوذ تائب

حول علاقة الزئبق الأحمر بالجن وباستخراج الكنوز .. يقول حامد آدم وهو مشعوذ تاب إلى الله وتحول إلى داعية ، عن هذه العلاقة : إن تلك حقيقة وإن الجن يطلبون الزئبق الأحمر ، من الإنسان وهو غالي الثمن وقد يصل سعره إلى مئات الألوف بل ملايين الدولارات ، لأن الواحد من الجن يتغذى به ويساعده في إطالة عمره ، ويجعله شاباً ويعطيه قوة ، هذا الزئبق الأحمر لن يكون له أي مفعول على الجان إلا إذا حصل عليه من إنسان . ومن دونه لا يؤثر فيه ، ولهذا يطلب الجان من الدجال والمشعوذ الذي يتعامل معه أن يحضر له هذا الزئبق الأحمر بكميات معينة بقوة ونقاء يصلان إلى ( 93،7 % ) ومقابل هذا يعطي الجان الإنسان أموالاً ضخمة يسرقها من البنوك ومن مطابع العملة في البلدان المختلفة . وقد يخدع الجان الإنسان بأن يعطيه هذا المال لاستخدامه فترة معينة لا تتعدى أسابيع أو أياماً حسب إنفاقه مع حارس المال من الجن والآخرين الجن . وهكذا تتم عمليات " التنزيل " المعقدة وفق اتفاقيات بين الجن والإنسان ، والجن والجن .


ويعترف حامد آدم بأنه قام بهذا العمل لصالح أحد الأشخاص عام 1995 وكانت الكمية ( 800 ) جرام ، وقد نفذت العملية وأحضر الجان لصاحب الزئبق مالاً من فئة الدولار الواحد . ويضيف حامد عن أساليب الشعوذة وتغيير الأشياء إلى مال ويقول إنه كان يحول أوراق الشجر إلى مال وفق تعاويذ معينة ، بعضها لفترة معينة وأخرى لمدة طويلة . وقد سألت الجن مرة من أين يحضر هذه الأموال ، فقال : إنها من كندا من مطبعة العملة لديهم . ويؤكد حامد إن هذا العمل لا علاقة له بالدين أو القرآن . ويعترف أنه تعلم هذا السحر من شيخ هندي قابله في منطقة على الحدود التشادية النيجيرية ، وهو من أشهر الذين يدعون أنهم يعلمون الشخص الكمال أو ما يزعمون أنه التعامل مع الله سبحانه وتعالى والرسول مباشرة . ويستخدم هؤلاء الدجالون أسماء غريبة يدعون أنها سريالية وهي في الحقيقة أسماء لسفهاء الجن الذين يتعاملون معهم ، وحتى يعطي هؤلاء لأنفسهم هالة يدعون أنهم في حضرة روحية



jouda
.
.
Messages : 1266
Inscription : lun. janv. 15, 2007 7:33 pm
Localisation : La Marsa

Message par jouda »

Íæá ÚáÇÞÉ ÇáÒÆÈÞ ÇáÃÍãÑ ÈÇáÌä æÈÇÓÊÎÑÇÌ ÇáßäæÒ .. íÞæá ÍÇãÏ ÂÏã æåæ ãÔÚæÐ ÊÇÈ Åáì Çááå æÊÍæá Åáì ÏÇÚíÉ ¡ Úä åÐå ÇáÚáÇÞÉ : Åä Êáß ÍÞíÞÉ æÅä ÇáÌä íØáÈæä ÇáÒÆÈÞ ÇáÃÍãÑ ¡ ãä ÇáÅäÓÇä æåæ ÛÇáí ÇáËãä æÞÏ íÕá ÓÚÑå Åáì ãÆÇÊ ÇáÃáæÝ Èá ãáÇííä ÇáÏæáÇÑÇÊ ¡ áÃä ÇáæÇÍÏ ãä ÇáÌä íÊÛÐì Èå æíÓÇÚÏå Ýí ÅØÇáÉ ÚãÑå ¡ æíÌÚáå ÔÇÈÇð æíÚØíå ÞæÉ ¡ åÐÇ ÇáÒÆÈÞ ÇáÃÍãÑ áä íßæä áå Ãí ãÝÚæá Úáì ÇáÌÇä ÅáÇ ÅÐÇ ÍÕá Úáíå ãä ÅäÓÇä
loooooooool jèb rabbi tèb celui la!!!! :P :P :P
c'est comme les histoires de chez nous quand on nous dit de ne pas sortir pendant la 9ayla parce que sarrè9 li9loub il va te kidnapper et t'égorger pour donner ton sang au jnoun contre un trésor!!!!
au moins les saoudiens eux s'attaquent à des machines à coudre et pas aux jeunes filles qui sortent fil9ayla!!!!ils sont plus civilisés que nous :P :P :P
felten
Messages : 274
Inscription : ven. sept. 19, 2008 9:33 am
Localisation : devant mon écran

Message par felten »

íÞæá ÍÇãÏ ÂÏã æåæ ãÔÚæÐ ÊÇÈ Åáì Çááå æÊÍæá Åáì ÏÇÚíÉ
En voilà un reconversion professionnelle réussie :lol: :lol: :lol: :lol:
enfin une bonne nouvelle dans un monde si morrrroooose!!
loooooooool jèb rabbi tèb celui la!!!!
:lol: :lol: :lol:
Malheureux, les pays qui ont besoin de héros
felten
Messages : 274
Inscription : ven. sept. 19, 2008 9:33 am
Localisation : devant mon écran

Message par felten »

[img::]http://mineraux.free.fr/docs/cinabre/cinabre4.JPG[/img]
le mercure rouge HgS : Cinabre.
Le cinabre est un minéral composé de sulfure de mercure de formule HgS.
Sources :Wikipedia
Mythologie
Les taoïstes utilisaient le cinabre comme une drogue afin d'accéder à un état bienheureux. Il était reconnu comme la substance naturelle la plus performante pour obtenir l'immortalité ou, du moins, prolonger la vie et la jeunesse. On savait même l'obtenir à partir du soufre, du salpêtre et du mercure. Dans la théorie mystique chinoise du qi, le « champ du cinabre » (dantian) est un point situé dans le bas-ventre et où se concentre l'énergie vitale.
Certains alchimistes affirmèrent qu'il était possible de le transformer en or!!!
On ne peut pas "transformer" le mercure en quoi que ce soit d'autre. Mais on peut l'oxyder, ou le faire réagir.
Si tu observes la formation d'une matière rouge à la surface de ton mercure chaud, c'est que tu as travaillé à l'air, et que le mercure s'est oxydé en formant de l'oxyde de mercure rouge de formule HgO.
Cette expérience est très célèbre. Elle a été faite des milliers de fois par des quantités de chimistes. Mais le premier qui l'a réalisé est Lavoisier, dont c'est l'un de ses titres de gloire. Il a montré que 200 g de mercure forme 216 g d'oxyde de mercure rouge. Jamais plus et jamais moins. Cette expérience marque le début de la chimie scientifique. Elle montre que le mercure a capté quelque chose qui vient de l'air : l'oxygène.
Et que si on surchauffe cette poudre rouge à beaucoup plus haute température, la réaction marche en sens inverse : on obtient 11.2 litres de gaz oxygène pur O2 d'une part (0.5 mole), et on régénère les 200 g de mercure pur, qui distille et se dépose dans les régions froides de l'appareil.

Ceci dit, la fiction est belle comme le dit Jouda
au moins les saoudiens eux s'attaquent à des machines à coudre et pas aux jeunes filles qui sortent fil9ayla!!!!ils sont plus civilisés que nous
:lol: :lol: :lol: dommage que nos créateurs et cinéastes ne s'emparent pas de ce sujet pour en faire des œuvres et des BD de sciences fiction.
Malheureux, les pays qui ont besoin de héros
Avatar de l’utilisateur
leila
.
.
Messages : 2843
Inscription : dim. déc. 24, 2006 10:58 am

Message par leila »

felten,tu connais le jeu "ésprit es-tu là"? enfin je ne sais pas si c'est un jeu.
alors t'as besoin d'une table,les lettres de l'alphabet écrites séparemment sur un bout de papier,plus les deux mots oui et non et un verre de taille moyenne
tu places les lettres en demi cercle sur la table, et au mileu le verre entre les mots oui et non.
puis il ya toujours un dérangé qui se prend pour un medium et qui mène le jeu,on doit tous mettre l'index sur le verre et tu invoque l'ésprit d'un mort.
et franchement j'ai l'impression que ça marche parce que le verre il circulait tout seul!!!maintenant si c'est un ésprit qui le fait bouger ou autre chose je ne sais pas,mais ce dont je suis sûre ce n'est pas les doigts qui sont posés dessus.

PS:on se met au vert pendant quelques temps car les choses serieuses commencent la semaine prochaine,donc à tantôt.
Répondre